قالت صحيفة الفايننشيال تايمز، إن مؤسسة الأزهر، التى تضم جيلاً من رجال الدين الشباب، تسعى جاهدة للظهور مرة أخرى؛ لتصبح قوة رئيسية فى مصر والمنطقة، بعد عقود من التراجع.
وتشير إلى أن الأزهر الذى يعود عمره لألف عام، تم تجريده من مكانته وسلطته بفعل الأنظمة السابقة، ومع ذلك فإنه لعب دوراً مهماً فى الانتفاضة ضد الرئيس السابق حسنى مبارك. والآن بعدما تحرر الأزهر من القيود السياسية، فإنه يحاول إعادة تعريف نفسه على الساحة الدينية السنية المفككة.
0 comments:
إرسال تعليق